- تقديم المكافآت المعنوية المديح والثناء، عملية في غاية الأهمية لما لها من تأثير قوي، خاصةً على المستوى التعليمي والاستيعابي للطلاب.
- لا يؤثر الأمر بالطلاب الضعفاء دراسيًا فقط، بل يُعزز التحفيز المعنوي الإيجابي من سلوك الطلاب.
- ينعكس ذلك بشكل مباشر على العملية التعليمية داخل الفصل، ويؤثر بشكل إيجابي على مستوى التحصيل الدراسي لديهم.
دعم وتحفيز الطلاب معنويًا - أحد أقوى الطرق المؤثرة في رفع المستوى التعليمي للطلاب، هي التركيز على العامل النفسي لديهم، بتوجيه الدعم المعنوي لهم.
- عن طريق التشجيع والتحفيز وإلقاء الجمل الإيجابية داخل الحصة، فلها بالغ الأثر على الحالة النفسية والمزاجية للطالب.
- الكلمة الطيبة من المعلم بإمكانها أن تغير مجرى حياة طالب للأبد، وتجعله يعشق مادته ويتسابق مع زملائه في تحقيق أفضل
- علامة في المادة، ومن الممكن أن يكون لذلك تأثير كبير على مصيره في المستقبل.
وتُعد عملية وضع خطة علاجية للطالبات الضعيفات أمر هام للغاية، من أجل النهوض بالمستوى التعليمي والتحصيل الدراسي لهن، ويقع ذلك على عاتق البيئة التي تنشأ فيها الطالبة والتي ربما تكون هي سبب إخفاقها التعليمي، لذلك يجب أن يتشارك كل من البيت مع المدرسة، وجميع المُحيطين بالطالبات الضعيفات كالمرشدة الطلابية، بالإضافة إلى المعلمات داخل المدرسة وزميلاتها داخل الفصل للوقوف على أسباب التراجع الدراسي، من خلال دراسة كافة العوامل التي من المحتمل أن تكون هي السبب وراء ذلك، والتي تتسبب في انحدار مستوى التحصيل الدراسي لديهم.